أناديك قم فأنصت أقول لك شعرا لترد علي
لا تنسى لك أخا و ناديني
لأكمل المسيرة معك فأنتضرني
لنرجع لغة الزيتون
كيف كنا قديما سائرين
لنخفف عن القلب المليء
لكي لا ننسى أو نختلط
أنا هنا يا صا حبي
الغيث آت و موج من الغمام
ماؤو ه آت عند الأمازيغ
لتأكل القلوب و تشرب
ظهرت الأمازيغية فرأيتها وعرفتها
أبديت ر أيي بينكم و أستمعت
بأن الأمازيغية لها طعما و لذة
أنا زر عتها فنبتت و تفرعت
أنت يا صاحبي ان عجزت عن ذلك
فهناك طفل يكمل المسير ...................قصيدة مترجمة من الامازيغية الي العربية من وسط سوس يلد الزيتون اخوكم ابراهيم